يشكل التعليم رافدا أساسيا من روافد بناء المجتمع الرصين ولذلك اهتمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالجوانب الاكاديميةالتي من شأنها الارتقاء بالمستوى العلمي للطالب من خلال المناهج المعاصرة وتوفير البيئة المثالية لذلك وللتعليم الاهلي الدور الفاعل والاساسي في استيعاب عدد كبير من ابنائنا الطلبة و توفير البيئة الدراسية المناسبة حيث تتضمن الجوانب المعنوية و المادية التي تتمثل في المنشأت والقاعات والمختبرات الحديثة فضلآ عن تحديث البرامج والمناهج التي تستخدم وماوصل اليه العالم المتقدم..... ونتوقع مستقبلا زاهرا للتعليم الاهلي يوازي او يفوق دول كثيرة في حيطنا الإقليمي على الاقل ..... والله ولي التوفيق الدكتور مجيد جابر الموسوي